مهارات التفكير الناقد
صفحة 1 من اصل 1
مهارات التفكير الناقد
مهارات التفكير الناقد
ثمة مجموعة من القوائم التي اهتم المعنيون بالتفكير الناقد برصدها كان من أهمها ما يأتي :
· قائمة (Beyer) التي حدد من خلالها عشر مهارات للتفكير الناقد تمثلت فيما يأتي:
- التمييز بين الحقائق التي يمكن إثباتها والادعاءات.
- التمييز بين المعلومات وثيقة الصلة بالموضوع التي تقحم على الموضوع ولا تربطها به أي صلة.
- تحديد مدى الدقة التي يتمتع بها الخبر أو الرواية.
- تحديد مصداقية مصدر المعلومات.
- تحديد الادعاءات والبراهين والأدلة الغامضة.
- تحديد درجة قوة البراهين أو الادعاءات.
- تحديد أوجه التناقض أو عدم الاتساق التي تمر بها عملية الاستدلال.
- تحديد التحيز أو مدى التحامل.
- تحديد المغالطات التي ينطوي عليها الموضوع.
- تحديد الافتراضات غير الظاهرة والمتضمنة في النص.
· أما (Robert Ennis) الذي يعد واحدًا من أبرز قادة حركة التفكير الناقد في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد عرض قائمة تنطوي على اثنتي عشرة مهارة جاءت على النحو التالي:
- فهم معنى العبارة.
- الحكم بوجود غموض في الاستدلال.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة متناقضة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة تتبع بالضرورة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة محددة بوضوح.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة تطبق مبدئيًا.
- الحكم فيما إذا كانت المشاهدة موثوقة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة مبررة بقدر كاف.
- الحكم فيما إذا كانت المشكلة معرفة.
- الحكم فيما إذا كان الشيء عبارة عن افتراض.
- الحكم فيما إذا كان التعريف محددًَا بدقة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة نصًا مقبولاً.
·أما (Kneedler) فقدانتهت إلى قائمة تضمنت اثنتي عشرة مهارة من مهارات التفكير الإبداعي وجاءت على النحو التالي:
- القدرة على تحديد المشكلات والقضايا المركزية وهذا يسهم بشكل كبير في تحديد الأجزاء الرئيسة للدليل والبرهان.
- تحديد المعلومات المتعلقة بالموضوع التي تساعد على إجراء موازنات بين الأمور التي يمكن إثباتها والتي لايمكن إثباتها، والمعلومات وثيقة الصلة بالموضوع، والمعلومات الهامشية.
- القدرة على تحديد ما إذا كانت المتعلقة بالموضوع مترابطة بعضها مع بعض، ومنسجمة مع السياق العام.
- القدرة على تقديم محكات ومعايير للحكم على طبيعة الاستنتاجات.
- القدرة على تحديد الأمور المسلم بها والقضايا البديهية، والأفكار التي لا تبدو واضحة ومصرح بها في الأدلة والبراهين.
- صياغة الأسئلة بشكل يمكن أن يحقق فهمًا أعمق للمشكلات.
- تمييز أوجه الشبه والاختلاف ، وهو مايسهم في القدرة على تحديد السمات المميزة، وتساعد على وضع المعلومات في تصنيفات لأغراض مختلفة.
- القدرة على تمييز الصيغ المتكررة.
- القدرة على تحديد ما تتمتع به المصادر من درجة عالية للموثوقية أو عدمه.
- تمييز الاتجاهات والتصورات المختلفة لوضع معين.
- القدرة على تحديد كفاية البيانات والمعلومات ونوعيتها وقدرتها على معالجة الموضوع.
- التنبؤ بالنتائج المحتملة من معالجة حدث أو مجموعة من الأحداث.
·أما (Harnadek) فقد حددت المهارات التي ينبغي أن يتصف بها من يمارسون التفكير الناقد في الآتي:
- يفهم ويطبق قواعد المنطق.
- يعرف الفرق بين الممكن والمحتمل.
- يتجنب الأخطاء الشائعة في التفكير المنطقي.
- يعرف خصائص الأدلة والحجج المقبولة ويميز بينها.
- يأخذ بنظر الاعتبار الجوانب المختلفة في الموضوع.
- يعرف حسن استعمال الكلمات.
- يستخدم المنطق في عبارات كمية وغير كمية.
·كما جاءت قائمة (Watson & Classer) متضمنة خمس مهارات للتفكير الناقد، هي:
- القدرة على تحديد المسلمات والافتراضات.
- القدرة على التفسير.
- القدرة على تقويم الحجج.
سمات من يمارسون التفكير الناقد
من أهم السمات التي يتمتع بها من يمارس التفكير الناقد ما يأتي:
- مستقل فكريًا، فهو يتقبل الفكرة ويبحث عن الحلول، ويتقبل الأفكار بقناعة كاملة، ودون ضغط من الآخرين.
- متواضع فكريًا ومدرك أنه كما أن للبصر مدى لا يتجاوزه، فإن للعقل حدًا لا يتعداه، وأن فوق كل ذي علم عليم.
- الأمانة الفكرية، إذ يخضع أفكاره للمعايير نفسها التي يخضع لها أفكار الآخرين.
- شجاع فكريًا، إذ يواجه الأفكار القديمة والنمطية الخاطئة بكل حسم وشجاعة.
- يتمتع بالإصرار الفكري، ويمضي قدمًا في سبيل الانتصار لما يؤمن به رغم كل الصعاب والمعوقات.
- يحاول فصل التفكير العاطفي عن التفكير المنطقي.
- لا يجادل في أمر ما عندما لا يعرف عنه شيئًا.
- يعرف متى يحتاج إلى معلومات أكثر حول شيء ما.
- يستفسر عن أي شيء يبدو غير معقول أو مفهوم.
- يبحث عن الأسباب والبدائل.
- يعطي أهمية بالغة لجميع جوانب الموقف الذي يمر به.
- يتعامل مع مكونات الموقف المعقد بطريقة منظمة.
- متعاطف فكريًا مع أفكار الآخرين ويتخيل نفسه مكانهم حتى يتفهم أفكارهم.
معوقات التفكير الناقد
- الجهل بالموضوع وعدم وفرة المعلومات المساعدة على معالجته، أو الإحاطة به من جوانبه المختلفة.
- خداع النفس بإلقاء اللائمة على الآخرين .
- الخضوع لآراء وأفكار الآخرين (خبراء وغيرهم) والوقوع في أسر التفكير الاعتمادي أو (التفكير بعقول الآخرين).
- التحيز الفكري وذلك بتضخيم الأدلة التي تؤيدنا وإهمال ما عداها.
ثمة مجموعة من القوائم التي اهتم المعنيون بالتفكير الناقد برصدها كان من أهمها ما يأتي :
· قائمة (Beyer) التي حدد من خلالها عشر مهارات للتفكير الناقد تمثلت فيما يأتي:
- التمييز بين الحقائق التي يمكن إثباتها والادعاءات.
- التمييز بين المعلومات وثيقة الصلة بالموضوع التي تقحم على الموضوع ولا تربطها به أي صلة.
- تحديد مدى الدقة التي يتمتع بها الخبر أو الرواية.
- تحديد مصداقية مصدر المعلومات.
- تحديد الادعاءات والبراهين والأدلة الغامضة.
- تحديد درجة قوة البراهين أو الادعاءات.
- تحديد أوجه التناقض أو عدم الاتساق التي تمر بها عملية الاستدلال.
- تحديد التحيز أو مدى التحامل.
- تحديد المغالطات التي ينطوي عليها الموضوع.
- تحديد الافتراضات غير الظاهرة والمتضمنة في النص.
· أما (Robert Ennis) الذي يعد واحدًا من أبرز قادة حركة التفكير الناقد في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد عرض قائمة تنطوي على اثنتي عشرة مهارة جاءت على النحو التالي:
- فهم معنى العبارة.
- الحكم بوجود غموض في الاستدلال.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة متناقضة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة تتبع بالضرورة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة محددة بوضوح.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة تطبق مبدئيًا.
- الحكم فيما إذا كانت المشاهدة موثوقة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة مبررة بقدر كاف.
- الحكم فيما إذا كانت المشكلة معرفة.
- الحكم فيما إذا كان الشيء عبارة عن افتراض.
- الحكم فيما إذا كان التعريف محددًَا بدقة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة نصًا مقبولاً.
·أما (Kneedler) فقدانتهت إلى قائمة تضمنت اثنتي عشرة مهارة من مهارات التفكير الإبداعي وجاءت على النحو التالي:
- القدرة على تحديد المشكلات والقضايا المركزية وهذا يسهم بشكل كبير في تحديد الأجزاء الرئيسة للدليل والبرهان.
- تحديد المعلومات المتعلقة بالموضوع التي تساعد على إجراء موازنات بين الأمور التي يمكن إثباتها والتي لايمكن إثباتها، والمعلومات وثيقة الصلة بالموضوع، والمعلومات الهامشية.
- القدرة على تحديد ما إذا كانت المتعلقة بالموضوع مترابطة بعضها مع بعض، ومنسجمة مع السياق العام.
- القدرة على تقديم محكات ومعايير للحكم على طبيعة الاستنتاجات.
- القدرة على تحديد الأمور المسلم بها والقضايا البديهية، والأفكار التي لا تبدو واضحة ومصرح بها في الأدلة والبراهين.
- صياغة الأسئلة بشكل يمكن أن يحقق فهمًا أعمق للمشكلات.
- تمييز أوجه الشبه والاختلاف ، وهو مايسهم في القدرة على تحديد السمات المميزة، وتساعد على وضع المعلومات في تصنيفات لأغراض مختلفة.
- القدرة على تمييز الصيغ المتكررة.
- القدرة على تحديد ما تتمتع به المصادر من درجة عالية للموثوقية أو عدمه.
- تمييز الاتجاهات والتصورات المختلفة لوضع معين.
- القدرة على تحديد كفاية البيانات والمعلومات ونوعيتها وقدرتها على معالجة الموضوع.
- التنبؤ بالنتائج المحتملة من معالجة حدث أو مجموعة من الأحداث.
·أما (Harnadek) فقد حددت المهارات التي ينبغي أن يتصف بها من يمارسون التفكير الناقد في الآتي:
- يفهم ويطبق قواعد المنطق.
- يعرف الفرق بين الممكن والمحتمل.
- يتجنب الأخطاء الشائعة في التفكير المنطقي.
- يعرف خصائص الأدلة والحجج المقبولة ويميز بينها.
- يأخذ بنظر الاعتبار الجوانب المختلفة في الموضوع.
- يعرف حسن استعمال الكلمات.
- يستخدم المنطق في عبارات كمية وغير كمية.
·كما جاءت قائمة (Watson & Classer) متضمنة خمس مهارات للتفكير الناقد، هي:
- القدرة على تحديد المسلمات والافتراضات.
- القدرة على التفسير.
- القدرة على تقويم الحجج.
سمات من يمارسون التفكير الناقد
من أهم السمات التي يتمتع بها من يمارس التفكير الناقد ما يأتي:
- مستقل فكريًا، فهو يتقبل الفكرة ويبحث عن الحلول، ويتقبل الأفكار بقناعة كاملة، ودون ضغط من الآخرين.
- متواضع فكريًا ومدرك أنه كما أن للبصر مدى لا يتجاوزه، فإن للعقل حدًا لا يتعداه، وأن فوق كل ذي علم عليم.
- الأمانة الفكرية، إذ يخضع أفكاره للمعايير نفسها التي يخضع لها أفكار الآخرين.
- شجاع فكريًا، إذ يواجه الأفكار القديمة والنمطية الخاطئة بكل حسم وشجاعة.
- يتمتع بالإصرار الفكري، ويمضي قدمًا في سبيل الانتصار لما يؤمن به رغم كل الصعاب والمعوقات.
- يحاول فصل التفكير العاطفي عن التفكير المنطقي.
- لا يجادل في أمر ما عندما لا يعرف عنه شيئًا.
- يعرف متى يحتاج إلى معلومات أكثر حول شيء ما.
- يستفسر عن أي شيء يبدو غير معقول أو مفهوم.
- يبحث عن الأسباب والبدائل.
- يعطي أهمية بالغة لجميع جوانب الموقف الذي يمر به.
- يتعامل مع مكونات الموقف المعقد بطريقة منظمة.
- متعاطف فكريًا مع أفكار الآخرين ويتخيل نفسه مكانهم حتى يتفهم أفكارهم.
معوقات التفكير الناقد
- الجهل بالموضوع وعدم وفرة المعلومات المساعدة على معالجته، أو الإحاطة به من جوانبه المختلفة.
- خداع النفس بإلقاء اللائمة على الآخرين .
- الخضوع لآراء وأفكار الآخرين (خبراء وغيرهم) والوقوع في أسر التفكير الاعتمادي أو (التفكير بعقول الآخرين).
- التحيز الفكري وذلك بتضخيم الأدلة التي تؤيدنا وإهمال ما عداها.
عوض محمد سيد احمد- المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 06/03/2017
العمر : 26
الموقع : زيان - بلقاس - دقهلية
مواضيع مماثلة
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى