مهارات التفكير الناقد
صفحة 1 من اصل 1
مهارات التفكير الناقد
مفهوم التفكير الناقد
هو القدرة على تقدير الحقيقة، ومن ثم الوصول إلى القرارات في ضوء تقييم المعلومات، وفحص الآراء المتاحة، وأخذ وجهات النظر المختلفة بالاعتبار.كما عرف أيضًا بأنه القدرة على التحكم في تفكيرنا بفحص المعلومات لمعرفة الصواب من الخطأ.
على إحكام الصلة بين النظرية والتطبيق للمواد، وإثارة المتعلمين وتحفيزهم لممارسة عمليات التفكير في المواد الدراسية كافة، وذلك إذا تم تدريس مهارات التفكير الناقد من خلال إدماجها في النسيج الحي للمواد الدراسية المختلفة.
مهارات التفكير الناقد
ثمة مجموعة من القوائم التي اهتم المعنيون بالتفكير الناقد برصدها كان من أهمها ما يأتي :
· قائمة (Beyer) التي حدد من خلالها عشر مهارات للتفكير الناقد تمثلت فيما يأتي:
- التمييز بين الحقائق التي يمكن إثباتها والادعاءات.
- التمييز بين المعلومات وثيقة الصلة بالموضوع التي تقحم على الموضوع ولا تربطها به أي صلة.
- تحديد مدى الدقة التي يتمتع بها الخبر أو الرواية.
- تحديد مصداقية مصدر المعلومات.
- تحديد الادعاءات والبراهين والأدلة الغامضة.
- تحديد درجة قوة البراهين أو الادعاءات.
- تحديد أوجه التناقض أو عدم الاتساق التي تمر بها عملية الاستدلال.
- تحديد التحيز أو مدى التحامل.
- تحديد المغالطات التي ينطوي عليها الموضوع.
- تحديد الافتراضات غير الظاهرة والمتضمنة في النص.
· أما (Robert Ennis) الذي يعد واحدًا من أبرز قادة حركة التفكير الناقد في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد عرض قائمة تنطوي على اثنتي عشرة مهارة جاءت على النحو التالي:
- فهم معنى العبارة.
- الحكم بوجود غموض في الاستدلال.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة متناقضة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة تتبع بالضرورة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة محددة بوضوح.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة تطبق مبدئيًا.
- الحكم فيما إذا كانت المشاهدة موثوقة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة مبررة بقدر كاف.
- الحكم فيما إذا كانت المشكلة معرفة.
- الحكم فيما إذا كان الشيء عبارة عن افتراض.
- الحكم فيما إذا كان التعريف محددًَا بدقة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة نصًا مقبولاً.
·أما (Kneedler) فقدانتهت إلى قائمة تضمنت اثنتي عشرة مهارة من مهارات التفكير الإبداعي وجاءت على النحو التالي:
- القدرة على تحديد المشكلات والقضايا المركزية وهذا يسهم بشكل كبير في تحديد الأجزاء الرئيسة للدليل والبرهان.
- تحديد المعلومات المتعلقة بالموضوع التي تساعد على إجراء موازنات بين الأمور التي يمكن إثباتها والتي لايمكن إثباتها، والمعلومات وثيقة الصلة بالموضوع، والمعلومات الهامشية.
- القدرة على تحديد ما إذا كانت المتعلقة بالموضوع مترابطة بعضها مع بعض، ومنسجمة مع السياق العام.
- القدرة على تقديم محكات ومعايير للحكم على طبيعة الاستنتاجات.
- القدرة على تحديد الأمور المسلم بها والقضايا البديهية، والأفكار التي لا تبدو واضحة ومصرح بها في الأدلة والبراهين.
- صياغة الأسئلة بشكل يمكن أن يحقق فهمًا أعمق للمشكلات.
- تمييز أوجه الشبه والاختلاف ، وهو مايسهم في القدرة على تحديد السمات المميزة، وتساعد على وضع المعلومات في تصنيفات لأغراض مختلفة.
- القدرة على تمييز الصيغ المتكررة.
- القدرة على تحديد ما تتمتع به المصادر من درجة عالية للموثوقية أو عدمه.
- تمييز الاتجاهات والتصورات المختلفة لوضع معين.
- القدرة على تحديد كفاية البيانات والمعلومات ونوعيتها وقدرتها على معالجة الموضوع.
- التنبؤ بالنتائج المحتملة من معالجة حدث أو مجموعة من الأحداث.
·أما (Harnadek) فقد حددت المهارات التي ينبغي أن يتصف بها من يمارسون التفكير الناقد في الآتي:
- يفهم ويطبق قواعد المنطق.
- يعرف الفرق بين الممكن والمحتمل.
- يتجنب الأخطاء الشائعة في التفكير المنطقي.
- يعرف خصائص الأدلة والحجج المقبولة ويميز بينها.
- يأخذ بنظر الاعتبار الجوانب المختلفة في الموضوع.
- يعرف حسن استعمال الكلمات.
- يستخدم المنطق في عبارات كمية وغير كمية.
·كما جاءت قائمة (Watson & Classer) متضمنة خمس مهارات للتفكير الناقد، هي:
- القدرة على تحديد المسلمات والافتراضات.
- القدرة على التفسير.
- القدرة على تقويم الحجج.
هو القدرة على تقدير الحقيقة، ومن ثم الوصول إلى القرارات في ضوء تقييم المعلومات، وفحص الآراء المتاحة، وأخذ وجهات النظر المختلفة بالاعتبار.كما عرف أيضًا بأنه القدرة على التحكم في تفكيرنا بفحص المعلومات لمعرفة الصواب من الخطأ.
على إحكام الصلة بين النظرية والتطبيق للمواد، وإثارة المتعلمين وتحفيزهم لممارسة عمليات التفكير في المواد الدراسية كافة، وذلك إذا تم تدريس مهارات التفكير الناقد من خلال إدماجها في النسيج الحي للمواد الدراسية المختلفة.
مهارات التفكير الناقد
ثمة مجموعة من القوائم التي اهتم المعنيون بالتفكير الناقد برصدها كان من أهمها ما يأتي :
· قائمة (Beyer) التي حدد من خلالها عشر مهارات للتفكير الناقد تمثلت فيما يأتي:
- التمييز بين الحقائق التي يمكن إثباتها والادعاءات.
- التمييز بين المعلومات وثيقة الصلة بالموضوع التي تقحم على الموضوع ولا تربطها به أي صلة.
- تحديد مدى الدقة التي يتمتع بها الخبر أو الرواية.
- تحديد مصداقية مصدر المعلومات.
- تحديد الادعاءات والبراهين والأدلة الغامضة.
- تحديد درجة قوة البراهين أو الادعاءات.
- تحديد أوجه التناقض أو عدم الاتساق التي تمر بها عملية الاستدلال.
- تحديد التحيز أو مدى التحامل.
- تحديد المغالطات التي ينطوي عليها الموضوع.
- تحديد الافتراضات غير الظاهرة والمتضمنة في النص.
· أما (Robert Ennis) الذي يعد واحدًا من أبرز قادة حركة التفكير الناقد في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد عرض قائمة تنطوي على اثنتي عشرة مهارة جاءت على النحو التالي:
- فهم معنى العبارة.
- الحكم بوجود غموض في الاستدلال.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة متناقضة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة تتبع بالضرورة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة محددة بوضوح.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة تطبق مبدئيًا.
- الحكم فيما إذا كانت المشاهدة موثوقة.
- الحكم فيما إذا كانت النتيجة مبررة بقدر كاف.
- الحكم فيما إذا كانت المشكلة معرفة.
- الحكم فيما إذا كان الشيء عبارة عن افتراض.
- الحكم فيما إذا كان التعريف محددًَا بدقة.
- الحكم فيما إذا كانت العبارة نصًا مقبولاً.
·أما (Kneedler) فقدانتهت إلى قائمة تضمنت اثنتي عشرة مهارة من مهارات التفكير الإبداعي وجاءت على النحو التالي:
- القدرة على تحديد المشكلات والقضايا المركزية وهذا يسهم بشكل كبير في تحديد الأجزاء الرئيسة للدليل والبرهان.
- تحديد المعلومات المتعلقة بالموضوع التي تساعد على إجراء موازنات بين الأمور التي يمكن إثباتها والتي لايمكن إثباتها، والمعلومات وثيقة الصلة بالموضوع، والمعلومات الهامشية.
- القدرة على تحديد ما إذا كانت المتعلقة بالموضوع مترابطة بعضها مع بعض، ومنسجمة مع السياق العام.
- القدرة على تقديم محكات ومعايير للحكم على طبيعة الاستنتاجات.
- القدرة على تحديد الأمور المسلم بها والقضايا البديهية، والأفكار التي لا تبدو واضحة ومصرح بها في الأدلة والبراهين.
- صياغة الأسئلة بشكل يمكن أن يحقق فهمًا أعمق للمشكلات.
- تمييز أوجه الشبه والاختلاف ، وهو مايسهم في القدرة على تحديد السمات المميزة، وتساعد على وضع المعلومات في تصنيفات لأغراض مختلفة.
- القدرة على تمييز الصيغ المتكررة.
- القدرة على تحديد ما تتمتع به المصادر من درجة عالية للموثوقية أو عدمه.
- تمييز الاتجاهات والتصورات المختلفة لوضع معين.
- القدرة على تحديد كفاية البيانات والمعلومات ونوعيتها وقدرتها على معالجة الموضوع.
- التنبؤ بالنتائج المحتملة من معالجة حدث أو مجموعة من الأحداث.
·أما (Harnadek) فقد حددت المهارات التي ينبغي أن يتصف بها من يمارسون التفكير الناقد في الآتي:
- يفهم ويطبق قواعد المنطق.
- يعرف الفرق بين الممكن والمحتمل.
- يتجنب الأخطاء الشائعة في التفكير المنطقي.
- يعرف خصائص الأدلة والحجج المقبولة ويميز بينها.
- يأخذ بنظر الاعتبار الجوانب المختلفة في الموضوع.
- يعرف حسن استعمال الكلمات.
- يستخدم المنطق في عبارات كمية وغير كمية.
·كما جاءت قائمة (Watson & Classer) متضمنة خمس مهارات للتفكير الناقد، هي:
- القدرة على تحديد المسلمات والافتراضات.
- القدرة على التفسير.
- القدرة على تقويم الحجج.
اسماء محمد عبده- المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 25/02/2017
مواضيع مماثلة
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
» مهارات التفكير الناقد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى