مهارات التفسير

والآن أعزائي الطلاب للنتعرف معا على المهارة الثانية من مهارات التفكير الناقد وهى مهارات التفسير
وهى القدرة على فحص المشكلة، وتحديد التفسيرات المنطقية، وتقرير ما إذا كانت التعميمات والنتائج المبنية على معلومات معينة مقبولة أم لا.

يتضمن القدرة على وزن الأدلة المتفرقة بين الاستدلالات والاستنتاجات التي تؤكدها البيانات كما يتمثل التفسير في قدرة الفرد على التوصل إلى نتيجة ما من خلال حقائق مفترضة بدرجة معقولة من اليقين.

☆☆ مهارة التفسير : عملية عقلية غرضها إضفاء معنى على خبراتنا الحياتية، أو استخلاص معنى منها. ونحن عندما نقدم تفسيرا لخبرة ما إنما نقوم بشرح المعنى الذي أوحت به إلينا وبالتالي تحديد التفسيرات المنطقية للمشكلات.

التفسير هو عبارة عن اقتراح يتجاوز رأي العميل، أو هو وجهة نظر الأخصائي الاجتماعي ورأيه الشخصي بشأن ملاحظات العميل وأفكاره ومشاعره المرتبطة بالمشكلة.
وتعتبر مهارة التفسير فرصة للعميل لكي ينظر إلى مشكلته ويفكر فيها بطريقة مختلفة، كما أن عملية التفسير تحتوي على جميع خصائص مهارات إعادة الصياغة، والتلخيص، والمواجهة، والاستجابات الانعكاسية .

■مهارة التفسير : هي تناول المشكلات والظواهر تناولا عقليا يرمي إلى اكتشاف أو تصور العلاقات القائمة بينها وبين غيرها والحكم على الشواهد التي تبررها والتي لا تبررها.
■ أهمية تدريس مهارة التفسير : وتحقق أهمية هذه المهارة في قدوة الأطفال على تحديد علاقات السبب والنتيجة كجزء من عملية صنع القرار أو عملية الفهم والاستيعاب أو عملية طرح الفرضيات وحل المشكلات .
مثال علي ذلك :- ظاهرة سقوط الأمطار . نمو النبات . الأسئلة : كيف يهطل المطر ؟ ماهي أسباب نمو النبات ؟

مهارة التفسير:_
هي القدرة على تحديد المشكلة وفهمها وشرحها ، والتعرف على التفسيرات المنطقية ، وممارسة التصنيف واستخراج المعنى من المعطيات ، وتحديد دقة المعلومات ومصادرها

التفسير هو عبارة عن اقتراح يتجاوز رأي العميل، أو هو وجهة نظر الأخصائي الاجتماعي ورأيه الشخصي بشأن ملاحظات العميل وأفكاره ومشاعره المرتبطة بالمشكلة.
وتعتبر مهارة التفسير فرصة للعميل لكي ينظر إلى مشكلته ويفكر فيها بطريقة مختلفة، كما أن عملية التفسير تحتوي على جميع خصائص مهارات إعادة الصياغة، والتلخيص، والمواجهة، والاستجابات الانعكاسية .

_مهارة التفسير :-
*عملية غايتها اصفاء معني علي خبراتنا الحياتية او استخلاص معني منهما وتؤدي الخبرة السابقة للمتعلم دورا اساسيا في تنمية مهارة تفسير المعلومات المتوافرة لانها تساعد علي تعميق الفهم ووضوح المعني والتوصل الي معرفة جديدة عن طريق الربط بين الخبرة الحالية والخبرة السابقة
علل .. يكون اظهار الميم الساكنه عند الفاء والواو ، اشد اظهار

مهارة التفسير: هي
القدرة على تحديد المشكلة وفهمها وشرحها ، والتعرف على التفسيرات المنطقية ، وممارسة التصنيف واستخراج المعنى من المعطيات ، وتحديد دقة المعلومات ومصادرها

التفسير :_
هو: عملية غايتها إضفاء معنى على خبراتنا الحياتية أو استخلاص معنى منها، وتؤدي الخبرة السابقة للمتعلم دوراً أساسياً في تنمية مهارة تفسير المعلومات المتوافرة؛ لأنها تساعد على تعميق الفهم ووضوح المعنى والتوصل إلى معرفة جديدة عن طريق الربط بين الخبرة الحالية والخبرة السابقة.

مثال تطبيقي:-
علل: يكون إظهار الميم الساكنة عند الفاء والواو؛ أشد إظهارا.

التفسير :_
هو: عملية غايتها إضفاء معنى على خبراتنا الحياتية أو استخلاص معنى منها، وتؤدي الخبرة السابقة للمتعلم دوراً أساسياً في تنمية مهارة تفسير المعلومات المتوافرة؛ لأنها تساعد على تعميق الفهم ووضوح المعنى والتوصل إلى معرفة جديدة عن طريق الربط بين الخبرة الحالية والخبرة السابقة.

مثال تطبيقي:-
علل: يكون إظهار الميم الساكنة عند الفاء والواو؛ أشد إظهارا.

التفسير : عملية عقلية ...غرضها إضفاء معنى على خبراتنا الحياتية ، أو استخلاص معنى منها
. ونحن عندما نقدم تفسيرا لخبرة ما إنما نقوم بشرح المعنى الذي أوحت به إلينا **

لتفسير:-
هو: عملية غايتها إضفاء معنى على خبراتنا الحياتية أو استخلاص معنى منها، وتؤدي الخبرة السابقة للمتعلم دوراً أساسياً في تنمية مهارة تفسير المعلومات المتوافرة؛ لأنها تساعد على تعميق الفهم ووضوح المعنى والتوصل إلى معرفة جديدة عن طريق الربط بين الخبرة الحالية والخبرة السابقة.

وهى القدرة على فحص المشكلة، وتحديد التفسيرات المنطقية، وتقرير ما إذا كانت التعميمات والنتائج المبنية على معلومات معينة مقبولة أم لا.

غايتها إضفاء معنى على خبراتنا الحياتية أو استخلاص معنى منها، وتؤدي الخبرة السابقة للمتعلم دوراً أساسياً في تنمية مهارة تفسير المعلومات المتوافرة؛ لأنها تساعد على تعميق الفهم ووضوح المعنى والتوصل إلى معرفة جديدة عن طريق الربط بين الخبرة الحالية والخبرة السابقة.